القراءات في الحجاز تأثّرًا وتأثيرًا من أول عصر التلقّي إلى نهاية الطبقة الثانية عشرة
الأهداف: تعد القراءة الحجازية بصمة صوتية مميزة من مئات السنين، حيث إنها تعكس العاطفة والحزن إضافة إلى مناسبتها للأذان. تهدف هذه الدراسة إلى بحث مدارس القراءة الحجازية والعوامل المؤثرة فيها. وتركز أيضا على أصل وأعلام وتأثير وأثار القراءة إضافة إلى تصنيف علمائها. المنهجية: تتبع هذه الدراسة المنهج العل...
Wedi'i Gadw mewn:
| Prif Awdur: | |
|---|---|
| Fformat: | article |
| Iaith: | eng |
| Cyhoeddwyd: |
2025
|
| Pynciau: | |
| Mynediad Ar-lein: | https://dsr.ju.edu.jo/djournals/index.php/Law/article/view/6595 |
| Tagiau: |
Ychwanegu Tag
Dim Tagiau, Byddwch y cyntaf i dagio'r cofnod hwn!
|
| Crynodeb: | الأهداف: تعد القراءة الحجازية بصمة صوتية مميزة من مئات السنين، حيث إنها تعكس العاطفة والحزن إضافة إلى مناسبتها للأذان. تهدف هذه الدراسة إلى بحث مدارس القراءة الحجازية والعوامل المؤثرة فيها. وتركز أيضا على أصل وأعلام وتأثير وأثار القراءة إضافة إلى تصنيف علمائها. المنهجية: تتبع هذه الدراسة المنهج العلمي الوصفي والاستقرائي والتاريخيّ؛ لفهم نشأة مدرسة القراءة الحجازية وتأثيرها، وتأثير أعلام القراءة المكية والمدنية. النتائج: أظهرت الدراسة دوران أسانيد قراءة الأئمة العشرة المنقولة بالتواتر على أشهر الصحابة من أعلام الحجاز (عثمان وعلي وأبي بن كعب وابن مسعود وزيد بن ثابت وأبي موسى الأشعري وأبي الدرداء) وكذلك الأثر العظيم للمدرسة الحجازية في القراءات على كافة الأمصار والعصور. الخلاصة: تحمل قراءة الحجازية للقرآن الكريم قيمة تاريخية وثقافية ودينية كبيرة، وتعتبر جزءًا لا يتجزأ من تراث اللغة العربية والإسلام. ومن الواضح أنها امتازت بالتواتر والثبات في الرواية عبر الأجيال، مما يجعلها من أكثر القراءات استقرارًا، حيث تجعل النص القرآني ينغمس في جماليات اللغة العربية الفصحى والبلاغة، إضافة إلى أن القراءة الحجازية بدت جزءًا من التواصل مع الإرث الثقافي والديني للمسلمين. |
|---|