رأي أبي الحسن الأشعري المتوفى سنة (324)هـ / (936) م في "الأعراض لا تبقى زمانين متتاليين" وعلاقتها بالعقيدة الإسلامية
تدور فكرة البحث حول تحديد مفهوم مسلمة [العرض لا يبقى زمانين متتاليين] في الفكر العقائدي الإسلامي، وبيان علاقتها بمسائل العقيدة الإسلامية عند أحد أشهر علماء الكلام الإسلامي ألا وهو (أبو الحسن الأشعري)، المتوفى سنة 324هـ /936م، الذي تعد مدرسته العقائدية والكلامية واسعة الانتشار في العالم الإسلامي قديم...
Saved in:
| 主要作者: | |
|---|---|
| 格式: | article |
| 語言: | eng |
| 出版: |
2021
|
| 主題: | |
| 在線閱讀: | https://dsr.ju.edu.jo/djournals/index.php/Law/article/view/3228 |
| 標簽: |
添加標簽
沒有標簽, 成為第一個標記此記錄!
|
| 總結: | تدور فكرة البحث حول تحديد مفهوم مسلمة [العرض لا يبقى زمانين متتاليين] في الفكر العقائدي الإسلامي، وبيان علاقتها بمسائل العقيدة الإسلامية عند أحد أشهر علماء الكلام الإسلامي ألا وهو (أبو الحسن الأشعري)، المتوفى سنة 324هـ /936م، الذي تعد مدرسته العقائدية والكلامية واسعة الانتشار في العالم الإسلامي قديمًا وحديثًا، فهذه المسلمة وإن لم يكن الأشعري هو أول قائل بها إلا أنّ لها تطبيقات دقيقة وعميقة في مسائل علم الكلام الإسلامي، ولكثرة توظيف الأشعري وأتباعه هذه المسلمة في مسائل العقيدة وعلم الكلام كان لا بد من إظهارها، وإبراز أهميتها من خلال معرفة تأثيرها على تبني مسائل العقيدة وعلم الكلام الإسلامي لدى أبي الحسن الأشعري على نحو خاص، مستخدمًا في ذلك منهجية البحث الاستقرائي، والمنهج التحليلي للنصوص ذات الصلة بالبحث، وقد تم تقسيم البحث إلى تمهيد وخمسة أقسام، القسم الأول يبحث في تحديد مفهوم العرض في الفكر العقائدي الإسلامي بشقيه الكلامي والفلسفي، وأما القسم الثاني فهو خاص بتحديد ما المراد من مفهوم مسلمة ]العرض لا يبقى زمانين متتاليين] عند الأشعري، بينما جاء القسم الثالث موضحًا أدلة الأشعري في إثباتها، في حين جاء القسم الرابع متخصصًا في معالجة القضايا العقائدية ذات الصلة الوثيقة بالمسلمة، وأخيرًا جاء القسم الخامس في التوصل إلى أهم نتائج البحث وتوصياته. وصلت الدراسة الى أن وجدت الدراسة أنه إذا كنت تعرف خصائص مكونات العالم المادي ، فأنت تعرف الخصائص التي لا يمكن أن تنسب إلى الله بسبب الاختلاف المطلق بين خصائص الخالق وخصائص المخلوقات. بالإضافة إلى ذلك ، توصل الباحث إلى دليل جديد بشأن البديهية وأحكامها وعلاقتها بالحوادث. |
|---|