المستشرق الأمريكي روبرت مارستون سبيت وموقفه من السنّة النّبوية
الأهداف: تهدف الدِّراسة إلى التَّعريف بالمستشرق الأمريكي مارستون سبيت، وبالكتابات التي قدّمها في مجال الحديث النّبوي، وبأبرز الآراء التي طبقها في دراسة متون الأحاديث، وأهم ادّعاءاته التي أطلقها حول الحديث. المنهجية: اتبعت الدراسة المنهج الاستقرائي في تتبع حياة المستشرق سبيت، والمنهج الوصفي الذي اختص...
Đã lưu trong:
| Tác giả chính: | |
|---|---|
| Tác giả khác: | |
| Định dạng: | article |
| Ngôn ngữ: | eng |
| Được phát hành: |
2025
|
| Những chủ đề: | |
| Truy cập trực tuyến: | https://dsr.ju.edu.jo/djournals/index.php/Law/article/view/10833 |
| Các nhãn: |
Thêm thẻ
Không có thẻ, Là người đầu tiên thẻ bản ghi này!
|
| Tóm tắt: | الأهداف: تهدف الدِّراسة إلى التَّعريف بالمستشرق الأمريكي مارستون سبيت، وبالكتابات التي قدّمها في مجال الحديث النّبوي، وبأبرز الآراء التي طبقها في دراسة متون الأحاديث، وأهم ادّعاءاته التي أطلقها حول الحديث. المنهجية: اتبعت الدراسة المنهج الاستقرائي في تتبع حياة المستشرق سبيت، والمنهج الوصفي الذي اختصّ بوصف مقالاته وأبحاثه المتعلقة بالحديث الشريف، والنقدي التحليلي في الرد على أهم آرائه المتعلقة بالسنة النبوية. النتائج: توصلت الدّراسة إلى أنّ مارستون سبيت كان من المستشرقين الأمريكيين الذين لهم العديد من الكتابات والمقالات المتعلقة بالحديث النّبوي، وأنّه ممن سار على منهج المدرسة الاستشراقية الأمريكية، التي استخدمت التنصير في الدول العربية وسيلة لبث الأفكار الاستشراقية، ومن الذين ادعوا أنّ الأحاديث قد تغيرت أو تطوّرت ألفاظها من قبل الرواة عمدًا أو غير عمد في فترة (الرواية الشفهية) للأحاديث (Oral Tradition) بعد وفاة النبي ﷺ، مطبقاً في ذلك منهج (نقد الصيغة) الذي أسسه العلماء المسيحيون لنقد نصوص الأناجيل على متون الأحاديث. الخلاصة: ردت الدراسة على العديد من الادعاءات التي تبناها مارستون سبيت حول تأثير الرواية الشفوية على ضبط رواية الأحاديث النّبوية، كما توصّلت إلى عدم صلاحية ما يسمى بمنهج نقد الصيغة الذي طبّقه مارستون على نصوص الأحاديث النّبوية، وإلى استحالة تأثر الرواة في القرن الهجري الأول بالبلاغة اليونانية، وأثبتت الدّراسة أنّ غياب فهم منهج النّقد الحديثي من الأسباب التي أدت إلى تفسيرات خاطئة حول تصرف الرواة وتغيير ألفاظ الحديث. |
|---|