تطْبيقات في كتاب عِلل الحديث لابن أبي حاتِم الرّازي: (المسألة السّابعة والتّسعون " لاَيُنَجِّسُ الماءَ إِلاَّ مَا غَلَبَ عَلَيْهِ طَعْمُهُ وَلَوْنُهُ") أنموذجاً
الأهداف: تهدف هذه الدّراسة إلى الكشف عن أهمية الممارسة النّقدية، وبيان منهجية التّعليل في المسألة السّابعة والتّسعون، في كتاب العلل، مع تحديد العلة والموضوع الفقهي، والمقارنة بين الخطة التّعليلية التي سلكها ابن أبي حاتم وغيره من النقاد الذين تناولوا المسألة نفسها. المنهجية: اتبعت هذه الدّراسة منهج ا...
Αποθηκεύτηκε σε:
Κύριος συγγραφέας: | |
---|---|
Μορφή: | article |
Γλώσσα: | ara |
Έκδοση: |
2022
|
Θέματα: | |
Διαθέσιμο Online: | https://dsr.ju.edu.jo/djournals/index.php/Law/article/view/1511 |
Ετικέτες: |
Προσθήκη ετικέτας
Δεν υπάρχουν, Καταχωρήστε ετικέτα πρώτοι!
|
Περίληψη: | الأهداف: تهدف هذه الدّراسة إلى الكشف عن أهمية الممارسة النّقدية، وبيان منهجية التّعليل في المسألة السّابعة والتّسعون، في كتاب العلل، مع تحديد العلة والموضوع الفقهي، والمقارنة بين الخطة التّعليلية التي سلكها ابن أبي حاتم وغيره من النقاد الذين تناولوا المسألة نفسها. المنهجية: اتبعت هذه الدّراسة منهج المحدثين في التّعليل في الاستقراء والتحليل والاستنباط. النتائج: ومن أهمّ النّتائج التي توصلت إليها الدراسة؛ دقة المنهج التعليلي عند النّقاد الأوائل حتى كادوا يتفقون على العلّة، وأهمية الممارسة التعليلية التي تقوم على جمع أقوال النقاد ودراسة الحديث، وكشفت الدّراسة عن جهة العلة؛ وهي تعارض الوصل والإرسال بسبب ضعف الراوي الذي وصل، وأوضحت الدراسة الخطّة التعليلية التي سلكها أبو حاتم، حيث أعل الحديث من جهة إسناده من خلال جمع الطرق لتبيّن الخطأ، وتابعه أكثر النقاد على ذلك، واختلف معه ابن عدي وغيره في تحديد جهة العلة؛ وأن العلة أثرت في المتن، حيث أن المتون الصحيحة جاءت تخالف هذا الحديث؛ فانتقل العلماء للاستدلال بغيره. التّوصيات: أوصت الدراسة بضرورة استمرار الدراسات النقدية التطبيقية لممارسة المنهجية الصحيحة في النقد |
---|