المنهج القرآني في التزكية: آيات حد الزنا أنموذجًا
الأهداف: هدف البحث إلى بيان منهج القرآن التزكوي آيات حد الزنا نموذجًا، بعرض منطلقات الدراسة، والكشف عن معالمه. المنهجية: اتبعت الدراسة منهج الدراسات الموضوعية، من خلال استقراء النصوص التي تناولت حد الزنا، ثم تحليلها بالوقوف على أقوال المفسرين فيها، لاستنباط معالم المنهج القرآني في التزكية من الزنا....
Đã lưu trong:
| Tác giả chính: | |
|---|---|
| Định dạng: | article |
| Ngôn ngữ: | eng |
| Được phát hành: |
2024
|
| Những chủ đề: | |
| Truy cập trực tuyến: | https://dsr.ju.edu.jo/djournals/index.php/Law/article/view/6297 |
| Các nhãn: |
Thêm thẻ
Không có thẻ, Là người đầu tiên thẻ bản ghi này!
|
| Tóm tắt: | الأهداف: هدف البحث إلى بيان منهج القرآن التزكوي آيات حد الزنا نموذجًا، بعرض منطلقات الدراسة، والكشف عن معالمه. المنهجية: اتبعت الدراسة منهج الدراسات الموضوعية، من خلال استقراء النصوص التي تناولت حد الزنا، ثم تحليلها بالوقوف على أقوال المفسرين فيها، لاستنباط معالم المنهج القرآني في التزكية من الزنا. النتائج: توصلت الدراسة إلى معنى المنهج القرآني في التزكية من الزنا، وبأنه مجمل التشريعات الناظمة لميادين الحياة، وآلياتها التطبيقية المنبسطة في القرآن؛ بغية الوصول إلى حالة من المثالية الإنسانية، تعديلًا وتطهيرًا من الزنا ومقدماته، كما تحددت معالمه بمنطلقاتٍ وأساليب معرفية وإجرائية، فكان من منطلقاته؛ إخضاع الحد للسياسة الشرعية، وبأن تقدير العقوبة مرهون بمستوى تمام النعم، بالإضافة إلى أن مصلحة الإنسان مقدمة على كل اعتبار، وبضرورة امتثال مبدأ المساواة في العقوبة، كما وظف المنهج القرآني في التزكية من الزنا نوعان من الأساليب؛ معرفية وأخرى إجرائية، كان من المعرفية إرساء القواعد الإيمانية المصوبة لمسارات الإنسان الفكرية، كما استخدم الزجر بالمنطوق اللفظي والدلالي، ومن الأساليب الإجرائية للمنهج القرآني؛ إقصاء الأسباب المحرضة على الزنا، واعتماد الأساليب المتقابلة بمعيار دفع المفسدة عن الإنسان، وتعزيز حالة الكمون النكوصي عند الجاني، والضبط الشعوري بغية إمضاء الحق الإلهي، والتفريغ النفسي من الشعور الانتكاسي، وتوظيف الحدث في التربية. الخلاصة: إن تتبع مناهج القرآن في تعامله مع قضايا المجتمع المسلم ومشاكله، محور مهم في التربية الإسلامية، لما يقدمه النص من تطبيقات عملية نافعة، بمقتضى كمال علم المشرع ما تصلح به أحوال المجتمعات الإنسانية. |
|---|