الوقف والابتداء، مفهومه وأنواعه، وأسباب اختلاف المُفسرين فيه: دراسة تأصيلية
الأهداف: تهدف الدراسة إلى الكشف عن المُراد بالوقف والابتداء، ومعرفة أنواع الوقف والابتداء، ثم الوقوف على أسباب اختلاف المُفسّرين فيه. المنهجية: وقد اتّبع الباحثان في هذه الدراسة المنهج الاستقرائي باستقراء كتب الوقف والابتداء لاستخراج مفهومه وأنواعه، والمنهج الاستنباطي باستنباط الأسباب التي من أجلها...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | article |
اللغة: | eng |
منشور في: |
2025
|
الموضوعات: | |
الوصول للمادة أونلاين: | https://dsr.ju.edu.jo/djournals/index.php/Law/article/view/8777 |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | الأهداف: تهدف الدراسة إلى الكشف عن المُراد بالوقف والابتداء، ومعرفة أنواع الوقف والابتداء، ثم الوقوف على أسباب اختلاف المُفسّرين فيه. المنهجية: وقد اتّبع الباحثان في هذه الدراسة المنهج الاستقرائي باستقراء كتب الوقف والابتداء لاستخراج مفهومه وأنواعه، والمنهج الاستنباطي باستنباط الأسباب التي من أجلها اختلف المفسّرون في مواضع الوقف والابتداء في القرآن الكريم، والمنهج التّحليلي بتحليل النصوص المُتعلّقة بالوقف والابتداء، وما ينشأ عنها من موضوعات وأحكام. النتائج: اُختتمت هذه الدراسة بخاتمة احتوت على جُملة من النتائج، كان من أبرزها: أنّ مفهوم علم الوقف يختلف عن مفهوم الوقف في القراءة، من حيث الشمول والعموم، فتبيّن أنّ علم الوقف والابتداء أشمل وأعمّ من الوقف نفسه في القراءة، بينما مفهوم الوقف والابتداء في القراءة في الاصطلاح يأتي أخصّ من علم الوقف فهو يقتصر على الجانب الموضعي من التطبيق، فهو أقرب للمعنى اللغوي منه للاصطلاحي. الخُلاصة: خلصت الدراسة إلى أنّ أنواع الوقف والابتداء تتنوع وتختلف بتنوع وتعدّد أسبابها، فاتّضح أنّ هناك أنواعًا للوقف والابتداء غير التي بيّنها العلماء، تعود لاعتبار السبب الموجب للوقف والابتداء، حيث تمّ بيانها في صُلب الدراسة. |
---|