أصول الاجتهاد الظاهري الحزمي ونماذج من التطبيقات الفروعية

الأهداف: يهدف هذا البحث إلى بيان  مفهوم الاجتهاد الظاهري، وذلك  بمعالجة بعض الأوجه المختلفة؛ كمصطلح الظاهر، والاجتهاد، والاجتهاد الظاهري مع التركيز الأساسي على الأصول، والمعالم، والمسالك في هذا الاجتهاد، وبعض المسائل الفروعية التى وصلها ابن حزم الظاهري وفق اجتهاده الظاهري. المنهجية: استخدم البحث مجم...

Бүрэн тодорхойлолт

-д хадгалсан:
Номзүйн дэлгэрэнгүй
Үндсэн зохиолч: Nas, Mehmet Emin (author)
Формат: article
Хэл сонгох:ara
Хэвлэсэн: 2022
Нөхцлүүд:
Онлайн хандалт:https://dsr.ju.edu.jo/djournals/index.php/Law/article/view/823
Шошгууд: Шошго нэмэх
Шошго байхгүй, Энэхүү баримтыг шошголох эхний хүн болох!
Тодорхойлолт
Тойм:الأهداف: يهدف هذا البحث إلى بيان  مفهوم الاجتهاد الظاهري، وذلك  بمعالجة بعض الأوجه المختلفة؛ كمصطلح الظاهر، والاجتهاد، والاجتهاد الظاهري مع التركيز الأساسي على الأصول، والمعالم، والمسالك في هذا الاجتهاد، وبعض المسائل الفروعية التى وصلها ابن حزم الظاهري وفق اجتهاده الظاهري. المنهجية: استخدم البحث مجموعة من المناهج العلمية التي تناسب موضوعة الدراسة، وهي: المنهج الوصفي، والاستقرائي، والتحليلي. النتائج:  توصل البحث إلى مجموعة من النتائج، منها: أن أصول الاجتهاد الظاهري، هي: القرآن، والسنة بالمعاني البارزة التي تقتضيها الألفاظ الواردة فيهما، وذلك بمنطوقها مطلقا، أو بمفهومها الضروري الذي لا يحتمل إلا وجها واحدا، حيث يوجد ذلك الحكم فيهما. وإجماع الصحابة قبل تفرقهم، وذلك عن توقيف. والدليل مع أنواعه المتعددة المتعلقة بأدلة عديدة، وهو المفهوم الضرورى الذي لا يحتمل إلا وجها وحدا. والاستصحاب؛ وهو مجرد القول بالإباحة عند عدم الأمر والنهي من الشارع، وهذه الإباحة منصوص عليها من قبل الشارع، وليست خارجة عن النص. وأما غير هذه الأصول والمسالك؛ فهي مرفوضة وباطلة، إذ هي مبنية على الرأي والتعليل والمفهوم غير الضروري. التوصيات: يوصي البحث بإجراء بحوث علمية تستهدف كشف المسالك الأصولية، والمعاني البارزة، والمفاهيم التى ما زالت مندثرة في تراثنا الفقهي الغني بالنضج العقلي والفكري السليم.