"النازلة الفقهيّة" وأحوال العمران في الغرب الإسلاميّ وأبعادها الاجتماعيّة والاقتصاديّة من "فقه الحُكم" إلى "فقه المحلّ"
تقوم النازلة على بيان أهميتها في الاجتماع الإسلامي، وخاصّة البلاد المغاربية؛ إذ إماطة اللثام عن دورها والمنوط بها ببيان كوائن العمران وأسباب انتكاسه، وهي بيان لعوائد تلمسان وأحوال الناس آنذاك، بحيث تثري مساحة فقه المحلّ لا فقه الحكم، وتنشُد الخلاص من ربقة الفقيه المقابس والأكاديميّ المترحِّل. تهدف ا...
Պահպանված է:
Հիմնական հեղինակ: | |
---|---|
Ձևաչափ: | article |
Լեզու: | ara |
Հրապարակվել է: |
2020
|
Խորագրեր: | |
Առցանց հասանելիություն: | https://dsr.ju.edu.jo/djournals/index.php/Law/article/view/2654 |
Ցուցիչներ: |
Ավելացրեք ցուցիչ
Չկան պիտակներ, Եղեք առաջինը, ով նշում է այս գրառումը!
|
Ամփոփում: | تقوم النازلة على بيان أهميتها في الاجتماع الإسلامي، وخاصّة البلاد المغاربية؛ إذ إماطة اللثام عن دورها والمنوط بها ببيان كوائن العمران وأسباب انتكاسه، وهي بيان لعوائد تلمسان وأحوال الناس آنذاك، بحيث تثري مساحة فقه المحلّ لا فقه الحكم، وتنشُد الخلاص من ربقة الفقيه المقابس والأكاديميّ المترحِّل. تهدف الدراسة الى محاولة التعرُّف على النازلة ودورها في إخصاب المادة التاريخية رغم ما يُقال من معوقات تسهم في توطين وتحيينها وصعوبة لغتها الفقهية. قامت هذه الدراسة على المنهج الاستدلالي من خلال تنقيبات نصية في الجهد المشار اليه بوسمه. استخدمت الدراسة كلمات مفتاحية كعلوم اللسان، والمدرسة النقدية الحداثية من مثل: النص المولَّد، التناص، الجملة العامل، الجملة المنطلق، الجملة الهدف و ناقشت علاقتها بالنازلة. قسمت الدراسة الى مبحثين رئيسان و هما: أدبيات الدراسة وإطارها النظري و المجال التكويني للنازلة الفقهية "تاريخًا". أوصت الدراسة على أهمية سحب النوازل الفقهية إلى تاريخيتها، بحيث نوسع من علمّية الفقه في بابه إلى أن يكون وثيقة في السجل التاريخي العربي. |
---|