أثر صلة الموصول في قول النبيّ صلى الله عليه وسلّم " البيت الذي" على السلم المجتمعيّ

الأهداف: هدف البحث إلى حصر الأحاديث النبوية، التي ورد فيها " البيت الذي"، وتحليل جملة الصَّلة؛ من أجل الوصول إلى الجمل التي حَملتْ معنًى زائدًا، على " تعريف المخاطب بالبيت فقط، وتصنيفها بناءً على ما حملته من أثر طيبٍ في المجتمع، أو خطرٍ محدِقٍ على السلم المجتمعي. المنهجية: اعتمد البحث...

Descrición completa

Gardado en:
Detalles Bibliográficos
Autor Principal: Rababa’h, Mohammad Mjalli Ahmad (author)
Formato: article
Idioma:ara
Publicado: 2023
Subjects:
Acceso en liña:https://dsr.ju.edu.jo/djournals/index.php/Law/article/view/1610
Tags: Engadir etiqueta
Sen Etiquetas, Sexa o primeiro en etiquetar este rexistro!
Descripción
Summary:الأهداف: هدف البحث إلى حصر الأحاديث النبوية، التي ورد فيها " البيت الذي"، وتحليل جملة الصَّلة؛ من أجل الوصول إلى الجمل التي حَملتْ معنًى زائدًا، على " تعريف المخاطب بالبيت فقط، وتصنيفها بناءً على ما حملته من أثر طيبٍ في المجتمع، أو خطرٍ محدِقٍ على السلم المجتمعي. المنهجية: اعتمد البحث المنهج الاستقرائي التامّ للأحاديث بشكل عام، مع بيان درجة قبولها، ثم التحليلي للأحاديث التي فيها بعدٌ بياني، والاستنباطي؛ لمعرفة الدلالات البيانية لجملة الصلة، وأثرها في السلم المجتمعي. النتائج: خلصَ البحث إلى أنّ مجموع الأحاديث التي فيها لفظ " البيت الذي" خمسة عشر، منها ثمانية، ليس لها غرض بياني، يمكن الإفادة منه في السلم المجتمعي، وأمّا السبعة الأخرى، فأعظمها أثرًا: الذي يُذكَر الله فيه، أو يُقرأ فيه القرآن، يليه البيت الذي فيه مسلم يحرص على إقامة شعائر الدين، وأنّ أخطرها: البيت الذي فيه الصور، ثمّ الذي يدخله المُخنّث. الخلاصة: أوصى البحث بأن تقوم دراسات تطبيقيّة على أثَر وجود دور القرآن الكريم، ومراكز التحفيظ على المجتمع المحلّي، وكذلك دراسة نفسيّة للمجاورين لبيوت أصحاب الإعاقات، أو المجاورين للنوادي الليلية، والمعارض، ودور الأزياء؛ للوقوف عن كثب على أثرِها على المجتمع.