دعوى القول بالتخييل في القرآن الكريم

الأهداف: تتناول الدراسة ظاهرة إطلاق مصطلح التخييل في تفسير القرآن الكريم، حيث اهتمت الدراسة ببيان دلالات هذا المصطلح، وتوضيح الدوافع والأسباب المفضية إلى القول به من قبل بعض المفسرين. المنهجية: اتبعت الدراسة المناهج العلمية الآتية: المنهج الاستقرائي، والمنهج النقدي، والمنهج المقارن، وذلك باستقراء أم...

Ful tanımlama

Kaydedildi:
Detaylı Bibliyografya
Yazar: AlSalman, Arham Fareed Mustafa (author)
Materyal Türü: article
Dil:ara
Baskı/Yayın Bilgisi: 2023
Konular:
Online Erişim:https://dsr.ju.edu.jo/djournals/index.php/Law/article/view/5917
Etiketler: Etiketle
Etiket eklenmemiş, İlk siz ekleyin!
Diğer Bilgiler
Özet:الأهداف: تتناول الدراسة ظاهرة إطلاق مصطلح التخييل في تفسير القرآن الكريم، حيث اهتمت الدراسة ببيان دلالات هذا المصطلح، وتوضيح الدوافع والأسباب المفضية إلى القول به من قبل بعض المفسرين. المنهجية: اتبعت الدراسة المناهج العلمية الآتية: المنهج الاستقرائي، والمنهج النقدي، والمنهج المقارن، وذلك باستقراء أمهات كتب التفسير التي وظفت مصطلح التخييل في تفسير القرآن الكريم، ونقد هذا التوظيف بناءً على فهم النصوص التي حُكِم عليها بأنها من التخييل، والمقارنة بين آراء المؤيدين والمنكرين للقول بالتخييل في القرآن الكريم. النتائج: توصلت الدراسة إلى اختلاف دلالات مصطلح التخييل بين كلٍّ من الفلاسفة والأدباء والبلاغيين ممّن طبّقوا دلالات مصطلحاتهم في تفسير القرآن الكريم، ورجَّحت الدراسة الرأي المعارضَ لتوظيف هذا المصطلح في تفسير القرآن الكريم، مع بيان الأسباب والقرائن الدالة على ذلك. الخلاصة: إن محاولة فهم القرآن الكريم على أنه كتابُ هدايةٍ وإرشادٍ يلزم منها الابتعاد عن تطبيق النظريات الأدبية والفلسفية في ساحة القرآن الكريم، والتي تتعارض في كنهها ومدلولاتها مع قداسة القرآن الكريم وربّانيّته.